ووفقا لما نشرته هيئة "بي بي سي"، فإن يان كربات، الذي توفي منذ عامين، خصب بسائله المنوي أمهات الأطفال في عيادته الخاصة.
وقال أحد هؤلاء الأطفال: "بعد 11 سنة من البحث، أستطيع أن أواصل حياتي. وأشعر بسعادة لأن كل شيء اتضح أخيرا".
وظهر كربات أمام المحكمة للمرة الأولى في 2017 عندما رفع عدد من الأطفال الذين أنجبوا عن طريق التخصيب الصناعي من متبرعين وآباؤهم دعاوى قضائية بسبب شكوك بوجود صلة قرابة، وتضمنت الدعوى طفلا قريب الشبه جدا بالطبيب.
وحصلت السلطات على عينات الحمض النووي من منزل الطبيب في إبريل/ نيسان 2017 بعد وفاته عن عمر يناهز 89 سنة.