هدد ترامب باتخاذ إجراءات صارمة ضد إيران في حال إذا كانت الأخيرة تهدد واشنطن وتثير الصراع في المنطقة.
ولكن في وقت لاحق، قال ترامب إنه ضد الحرب مع إيران، إلا أنه لن يسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية.
في الوقت نفسه، يصر ترامب على إجراء مفاوضات مع إيران، التي بدورها ليست مستعدة للرضوخ إلى شروط واشنطن.
تشبه استراتيجية ترامب التصعيد مع بيونغ يانغ في عام 2016، عندما هدد ترامب كوريا الشمالية "بالنيران والغضب" على تويتر، وزاد من وجودها العسكري في المنطقة وفرض عقوبات جديدة، مما أجبر بيونغ يانغ على الجلوس على طاولة المفاوضات.