ضربة الجزاء الحزينة
كل من لديه اهتمام ولو بسيط في الرياضة، لا بد له وأن شاهد اللحظة عندما لم يسجل اللاعب الإيطالي، روبرتو باجو، هدفا في مرمى الفريق البرازيلي في نهائي بطولة العالم لكرة القدم عام 1994.
ضربة جزاء مذهلة من يوهان كرويف
كانت من أغرب ضربات الجزاء في عام 1982 وإلى يومنا هذا، حيث قام أسطورة كرة القدم يوهان كرويف الهولندي يتنفيذها، ومرر الكرة إلى صديقه ومن ثم استلمها مرة أخرى وسددها وأحرز هدفا رائعا.
ضربة جزاء بعد السقوط
قرر لاعب كرة القدم، آشاد علي، في المباراة بين منتخبي المالديف وأفغانستان، الركض قبل تنفيذ الركلة، ولكنه تعثر وسقط أرضا، وسرعان ما نهض ونفذ ضربة الجزاء وحقق هدفا منها.
ضربة جزاء انتقامية
واحدة من أكثر الأحداث دهشة في ضربات الجزاء حدثت بين فريقي "نادي بانكوك الرياضي" و"ساتري أونغثونغ"، حيث بعد تنفيذ الضربة والتي اصطدمت بالعارضة وارتفعت الكرة عاليا في الهواء، وأثناء ذلك احتفل حارس المرة بالنصر، ولكن عادت الكرة ودخلت المرمى بطريقة سحرية.
ضربة جزاء باستخدام الكعب
نفذ هذه الضربة للاعب المنتخب الوطني الإماراتي ذياب عوانة في المباراة ضد الفريق الياباني عام 2011، حيث كانت النتيجة لصالح فريقه 5:2، وقرر أن يقوم بتنفيذ ضربة جزاء بطريقة غريبة، حيث استدار وضربة الكرة بكعب رجله وحقق هدفا.
ضربة جزاء زيدان الغريبة
سجل اللاعب الفرنسي المخضرم زين الدين زيدان هدفا من خلال ضربة جزاء غاية في الغرابة في بطولة العالم عام 2006، حيث سدد الكرة بأعصاب هادئة واصطدمت بالعارضة ولكنها اجتازت خط المرمى ومن ثم خرجت، وقد تم احتساب الهدف.
ضربة جزاء دون حزاء
نفذ اللاعب السابق لفريق "زينيت" المعروف بـ"هالك" ضربة جزاء غريبة، حيث خدع زميله حارس المرمى، وأرسل حذاؤه أولا إلى المرمى ومن ثم سدد الكرة وأحرز هدفا، أثناء مباراة تدريبية.
ضربة جزاء بمساعدة صديق
خدع نجم برشلونة ليونيل ميسي حارس المرمى عندما لم ينفذ ضربة الجزاء وإنما مرر الكرة إلى صديقه ليقوم الأخير بتنفيذها وتحقيق هدفا جميل.
ضربة الجزاء الملعونة
حتى النجم البرازيلي وأسطورة كرة القدم لم يتمكن من تسجيل هدف من ضربة جزاء، حيث قام بتنفيذها في مبارة أمام المنتخب البريطاني، ولكن لم يحرز هدفا منها، وحاول مرة أخرى ولم يستطع وارتدت الكرة وحاول زميله بعد ذلك أن يضعها داخل المرمى ولكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل.
القدم العجيبة
تمكن حارس المنتخب الروسي إيغور أكينفييف أن يصد ضربة جزاء بطريقة غاية في الروعة في نهائيات كأس العالم في روسيا ضد المنتخب الإسباني.