وتحمل العجوز الأفغانية سلاحها طوال الوقت، للدفاع عن أحفادها بعدما فقدت أولادها، إثر موجة العنف في أفغانستان.
وتقول بيبي " أطلب دوما من الجيران والناس أ يتبرعوا ببعض الطعام والملابس، أما عن السلاح فأحمي به أحفادي من أي اعتداء.
وأضافت بيبي "عادة ما يسألني الأطفال عن أباءهم، أخبرهم أنهم ذهبوا إلى المدينة المجاورة وسيعودون بالملابس والألعاب.