وقدم سكان المبنى بلاغا يفيد بوجود تشققات في الأعمدة الداعمة، وتم فحص المبنى من قبل بلدية المدينة للمرة الأولى يوم 24 من الشهر الماضي ولم يجدوا شيئا يثير القلق، وعادوا الفحص يوم 26 من الشهر ذاته ليرصدوا مخالفات بسيطة في هيكل البناء وتم تكليف مهندس لإجراء تقييم مفصل عن حجم المخاطر، وفقا لموقع "فيستي رو".
وفي الأول من شهر حزيران/يونيو الحالي، أخلى سكان المبنى منازلهم بعد سماع أصوات توحي بالسقوط، لينهار المبنى في غضون دقائق بعد الإخلاء، ولحسن الحظ تمكن جميع الساكنين من الهرب في الوقت المناسب.