وارسو - سبوتنيك. وفي وقت سابق ذُكر، أن الطفل البالغ من العمر خمس سنوات، والذي كان في قرية غرودجسك مازوفيكي، في الـ10 من تموز/يوليو، وفي حوالي الساعة الـ17 مساءً، اصطحبه والده معه وغادر إلى جهة مجهولة. وفي ذلك المساء، جرى العثور على جثة الرجل عند معبر للسكك الحديدية. ويعتقد مكتب المدعي العام البولندي أنه انتحر.
هذا وعثرت الشرطة على جثة الطفل، على الطريق السريع بين وارسو و غرودجسك مازوفيكي.
وأضاف المتحدث: "ستجري عملية التعرف على الجثة بمشاركة أسرته بالطبع، سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة من قبل المدعي العام، ومع ذلك.
ولم تدل الشرطة بأي تفاصيل، أو المكان الذي عُثر فيه على جثة الطفل، أو كيف حصلت عملية الوفاة.
وقال مورجيك: "بسبب المأساة العائلة، بالأمس الأقارب دفنوا والد الطفل ، واليوم يفجعون بجثة الصغير، التكهنات كثيرة حول هذه الحادثة، أطالب باحترام معاناة هذه العائلة، وتكريم ذكرى هذا الطفل".