المجمع التعليمي الحديث مصمم لـ 560 طالبة، يتضمن غرفا مريحة وصفوفه مجهزة بالأدوات المتطورة، التي تسمح للطلاب من إجراء تجارب عملية والبحث العلمي، يضم المبنى أيضًا صالة للألعاب الرياضية ومسبحا.
بالإضافة إلى المواد الإلزامية، طورت المدرسة الداخلية نظامًا فريدًا للتعليم الإضافي، من الرقص والمبارزة والتمثيل وركوب الخيل. وهناك أيضا دروس مفتوحة في الهندسة والرياضة والطب والاقتصاد والدبلوماسية.
وستبدأ هذا العام 240 فتاة، معظمهن من عائلات عسكرية، دراستهن في المدرسة الداخلية، كما استقبل وزير الدفاع الطلاب وتمنى لهم النجاح.
وقال شويغو: "هنا، في مكان معهد سمولني الأسطوري للفتيات النبيلة، ولدت التقاليد المجيدة لتعليم المرأة منذ 255 عامًا. وتمتلك المؤسسة التعليمية الجديدة كل ما هو جدير باستمرار هذا التقليد. أعزائي الطلاب، أنا متأكد من أن المعرفة المتنوعة المكتسبة هنا سوف تسمح لكن بدخول الجامعات الوطنية الرئيسية وفتح الطريق لحياة مهنية ناجحة".