وأضاف بيلووسوف: "إن مجموع هذه الأقمار يصل إلى أكثر من ألف وحدة، أي أنه في كميتها يمكن مقارنتها مع مجموعة الأقمار الصناعية في الفضاء لجميع الدول الأخرى".
في الوقت ذاته، أشار بيلووسوف إلى أن موسكو لا تحاول خلق صعوبات وعقبات أمام الأنشطة الفضائية للدول الأخرى، ولكن المقلق في الأمر أن الغرض من الأقمار الصناعية الأمريكية غير معروف، و"لسبب ما، جميعها مسجلة على أنها أقمار صناعية تابعة للأرصاد الجوية أو للاتصالات السلكية واللاسلكية".