وقال كيزير إن وضع اليورانيوم في السوق الدولية الحالي يشكل "ضعفا استراتيجيا" للولايات المتحدة، ففي الواقع تأتي نصف واردات اليورانيوم من روسيا أو من دول الاتحاد السوفيتي السابق، وتغرق الشركات المملوكة لهذه الدول السوق العالمية وتزاحم شركات السوق الحرة، بحسب موقع "بريكينغ ديفينس".
كما لفت كيزير الانتباه إلى اعتماد أمريكا على واردات المعادن الأرضية النادرة القادمة من الصين.
في سياق آخر، قال القائم بأعمال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن الوكالة وإيران ستبحثان، الأسبوع المقبل، العثور على آثار لليورانيوم في موقع غير معلن عنه في طهران، مضيفا أن طهران لم تقدم أية معلومات أخرى بشأن مصدر الجزيئات.