الإعلام الصيني يحدد من يرغم أمريكا على ضبط نفسها

قدّرت صحيفة صينية قوة الاتحاد السوفيتي في حال استمر وجوده.
Sputnik

في تقدير "فينغهوانغ وانغ" كان الاتحاد السوفيتي يبقى القوة الأعظم الثانية لو استمر وجوده. وكان سيظل هكذا حتى في حال توقف تقدمه في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا. أما المجال العسكري فقد كان بإمكان الاتحاد السوفيتي أن يضغط فيه على الولايات المتحدة الأمريكية عند الضرورة.

والأغلب ظنا أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تضبط نفسها وتحد من استفزازاتها لو استمر وجود الاتحاد السوفيتي.

أما بالنسبة لروسيا المعاصرة فتجدها الصحيفة الصينية أضعف من الاتحاد السوفيتي في بعض النواحي، ولكنها تؤكد أن روسيا تبقى ثاني أكبر قوة عسكرية وتمرر سياستها في مختلف أنحاء العالم.

مناقشة