وذكرت وكالة "رويترز" نقلا عن المنظمين أن أكثر من عشرة آلاف شخص سجلوا أسماءهم للمشاركة في المهرجان اعتراضا على النهج الحكومي".
ولفتت الوكالة إلى أن "المشاركين نادوا بهتافات مطالبة بالديمقراطية ومطالبة باستقالة الحكومة التايلندية أثناء ركضهم وسط وجود بسيط لقوات الأمن".
وجاء مهرجان الركض بعد تجمع سياسي نظمه المعارض البارز، أناتورن غوانجرونغ رانجكيت، الذي كان أكبر تجمع شهدته البلاد منذ انقلاب عام 2014 عندما استولى برايوت الذي كان قائدا للجيش في ذلك الوقت على السلطة من حكومة مدنية.