وقال متحدث الرئاسة، صديق صديقي، في مؤتمر صحفي نقلته قناة "طلوع" الأفغانية"، اليوم الأربعاء، "حتى الآن، لم يفرج عن أي من سجناء طالبان، ووفقا لمرسوم الرئيس، فسوف يتم ذلك في 14 من مارس/ آذار".
وأضاف "نريد من طالبان خفض مستوى العنف، وضمانات بأنهم لن يعودوا إلى الحرب، وذلك من أجل إطلاق سراح سجنائهم، وبدون تلك الضمانات سيكون من الصعب الإفراج عن المساجين".
وحذر أنه "في حال انهارت عملية السلام، فستكون تلك مسؤولية طالبان، لا الحكومة"، وإذا لم يتوق العنف خلال المحادثات الأفغانية، فسوف يتم وقف تبادل السجناء كذلك".