ورافقت الأخت صاحبة الـ32 عاما، شقيقها في القمة التي انعقدت مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والصيني شي جين بينغ.
الابن الأكبر
الوريث الذكر هو الأقرب في بلد مثل كوريا الشمالية.
وبحسب ما نشره التقرير، كشفت المخابرات الكورية الجنوبية أن كيم تزوج في 2009 من مغنية سابقة، ويعتقد أن لديه ثلاثة أطفال.
الأطفال لم يتم الإشارة لهم في أي وسيلة إعلام رسمية، لكن يعتقد أن الابن الأكبر ولد في عام 2010، وفي حال اللجوء لهذا الحل، من المحتمل أن يكون هناك واصي على الحكم حتى يبلغ الابن سن الرشد.
كيم يونج تشول
قال عنه تاي يونغ هو، القنصل السابق في سفارة كوريا الشمالية بلندن، الذي انشق وهرب إلى كوريا الجنوبية: "الأخ الأكبر لكيم لا يملك أي لقب رسمي، وهو مجرد عازف غيتار موهوب للغاية".
لا توجد معلومات علنية متوفرة عن تشول سوى أنه درس في سويسرا، وهو من محبي كرة السلة الأمريكية.