ووفقا للاستطلاع الذي جراه الخبراء فإن أكثر الأمور المسببة للتشتيت هي الدخول المتكرر إلى مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى الحاجة للقيام بالأعمال المنزلية كالتنظيف والغسيل، وعدم وجود جدول زمني محدد، فضلا عن قراءة الأخبار حول فيروس كورنا، والرغبة الدائمة في تناول الطعام.
كما تضمنت القائمة معاناة الكثير من الموظفين من ضوضاء الأطفال، الراغبين في اللعب والحركة طوال النهار، خاصة بعد إغلاق المدارس والنوادي للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
ووفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، تجاوز عدد وفيات فيروس كورونا 257 ألفا، كما تخطى عدد المصابين 3 ملايين و664 ألفا في جميع أنحاء العالم، تعافى منهم أكثر من مليون و199 ألفا.