وتعتزم الوكالة توقيع عقد مع إحدى الشركات لتطوير وتصنيع 8 أقمار صناعية واسعة الرؤية، حيث يجب أن تكون مجهزة بأنظمة كشف بالأشعة تحت الحمراء وأن تكون قادرة على تبادل البيانات مع شبكة الأقمار الصناعية الأخرى، وفق موقع "C4ISRNET".
وأعلن ممثلو وزارة الدفاع الأمريكية، قبل عامين، أن هناك حاجة إلى نظام واعد للحماية من الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. بالإضافة إلى أقمار صناعية جديدة قادرة على اكتشاف الأجسام التي تفوق سرعتها سرعة الصوت في الغلاف الجوي، مع العلم أن أمريكا لا تملك مثل هذه الأجهزة إلى الآن، وفق موقع "إن +1".
ووفقا للموقع، فإن وكالة التنمية الفضائية الأمريكية تخطط لإطلاق 150 قمرًا صناعيًا إلى المدار، حيث ستقبل الطلبات من شركات التطوير حتى 21 مايو من عام 2020.