وأفادت الوكالة أن ظاهرة العواصف الرملية القادمة من الصحراء الأفريقية ليست ظاهرة جديدة، إلا أن العاصفة الترابية الحالية جاءت على نطاق واسع جدا، وسجلت الأقمار الصناعية لـ"ناسا" عمود الرمال الضخم لأول مرة بهذا الحجم الهائل.
وغطت سحابة ضخمة من الغبار الصحراوية أكثر من ثمانية آلاف كيلومتر، وصولاً إلى القارة الأمريكية بما فيها المكسيك وكوبا. وفي غضون دقائق، اختفت الشمس من على الساحل، وتحولت السماء إلى اللون البني الداكن.
ترون في عرض ألبوم "سبتونيك" صورا مذهلة للعاصفة الهائلة من الأقمار الصناعية والمصورين والمواطنين.