ولجأت الدار للشركة المنتجة لعرائس "ذا مابيت شو"، للاستعانة بمجموعة مصغرة من الدمى المتحركة.
وتم تفصيل أزياء بمقاس العرائس الصغير، والاستعانة بعدد محدود للغاية من الأشخاص لتحريكها.
وحرصت دار الأزياء على أن تكون عرائس الضيوف قريبة الشبه من أصحابها مثل رئيسة تحرير مجلة "فوغ" الأميركية آنا وينتور، ومحررة الأزياء في "نيويورك تايمز" فانيسا فريدمان، وغيرهم.