وقال جباروف اليوم الاثنين: "على ماذا استند هذا القرار... حيث لم يصدر قرار من المحكمة، فضلاً عن عدم وجود دليل موثق على تورط روسيا". مشيرا إلى أن "الأمر يتكرر مع حادثة تسمم المعارض أليكسي نافالني".
وأضاف جباروف قائلا: "بهذه القرارات يحاولون معاقبة روسيا بأي ثمن".
وأعلن المجلس الأوروبي قي وقت سابق من اليوم تمديد عقوباته المفروضة على مطوري ومستخدمي الأسلحة الكيميائية، والتي تشمل أشخاصا على علاقة بالحكومة السورية وآخرين على علاقة بحادث تسمم الضابط السابق في الاستخبارات الروسية، سيرغي سكريبال.
وبدأ العمل بنظام العقوبات الأوروبية في عام 2018. ويهدف إلى مكافحة انتشار واستخدام الأسلحة الكيميائية. وقد كان من المقرر تطبيق العقوبات حتى 16 تشرين الأول / أكتوبر الجاري.