وأشارت الوكالة الفضائية الأمريكية إلى أن الكويكب سيقترب من الأرض إلى حده الأقصى في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني، وتعد هذه المسافة ضعف المسافة إلى القمر.
واعتبرت "ناسا" أن هذا الكويكب لا يشكل خطرا على كوكب الأرض، ولا وجود لخطر محتمل بانحراف مساره خلال وجوده قريبا من كوكب الأرض.