وذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية أن المنطقة التي تعرضت للهجوم المسلح تابعة لشركة توتال الفرنسية والتي يبلغ حجم الاستثمارات فيها نحو 20 مليار دولار أمريكي.
وأشارت المصادر للوكالة الأمريكية أن مقاتلين من جماعة متحالفة مع تنظيم "داعش" هاجموا قرية كيتوندا حيث تنقل توتال سكان المجتمعات من أجزاء أخرى من منطقة الامتياز بينما تبني منشآت تصدير ومرافق للبنية التحتية الأخرى، وصدت القوات الحكومية الهجوم.
وهذه أحدث أعمال عنف في مقاطعة كابو ديلجادو شمالي موزمبيق، حيث أودت الهجمات على مدى السنوات الثلاث الماضية بحياة حوالي 2500 شخص وأجبرت 570 ألف شخص على ترك منازلهم.