وقالت زاخاروفا، في إحاطة صحفية: "ما يلفت الانتباه الممارسة غير المقبولة المتمثلة في اعتقال المواطنين الروس في بلدان ثالثة بناءً على طلب وكالات إنفاذ القانون الأمريكية. منذ عام 2008، كانت هناك أكثر من 50 حالة من هذا القبيل. في الواقع، نحن نتحدث عن التطبيق غير القانوني خارج الحدود الإقليمية للقانون الأمريكي ضد المواطنين الروس".
ووفقا لها، فإن "حوادث اعتقال المواطنين الروس المرتبطة بالملاحقة (الاضطهاد) لدوافع سياسية، للأسف، أصبحت عملا روتينيا في وزارة الخارجية الروسية".