وبحسب وكالة "فرانس برس"، فإن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، تأسس في 2012.
وقال الأمين العام للمركز فيصل بن معمر في بيان له إن المركز "قرر الانتقال من فيينا لمكان آخر"، دون أن يقدم أسبابا لقرار النقل.
وأوضح الأمين العام للمركز أن هناك مشاورات جارية مع دول مضيفة محتملة أبدت اهتمامها لاستضافة مقر المركز.
وكان الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون وشخصيات مرموقة من الأديان الرئيسية في العالم شاركوا في افتتاح المركز في حفل فخم.
ووقعت النمسا وإسبانيا والسعودية اتفاقية تأسيس المركز، وبمشاركة البابا كمؤسس مراقب.
وفي 2019، صوّت نواب نمسويون للمطالبة بإغلاق المركز، إثر قضية شهدت حكما بالإعدام على شاب يبلغ 18 عاما في السعودية بعد إدانته بارتكاب جرائم حين كان طفلا.