روما - سبوتنيك. بالإضافة إلى ذلك، فإن الجزائري متهم بالمشاركة مع جماعة إرهابية مقربة من "داعش" (المحظورة في روسيا) وتعمل في فرنسا وبلجيكا. وظل على اتصال مع "داعش" من خلال إخوته وأعضاء آخرين في الخلية، ووعد بتقديم وثائق مزورة لعناصر التنظيم.
وبحسب البيان، أثبت المحققون دوره المباشر في دعم الجماعات الإرهابية: "قدم رجل يبلغ من العمر 36 عامًا وثائق مزورة لمنفذي الهجمات".
وقُتل أحد أعضاء المجموعة بعد الهجوم الإرهابي في باريس، والثاني محتجز في سجن بلجيكي باعتباره مجندًا إرهابيًا، ولم يتم بعد تحديد هوية العناصر الآخرين.
وبحسب الشرطة، فإن المجموعة تعمل في كل من إيطاليا والجزائر وفرنسا وبلجيكا وإسبانيا وسوريا.