يوفر التمرين للقوات المشاركة فرصة فريدة لتعزيز التوافق والقدرات المتبادلة في الأمن البحري والحرب الجوية والسطحية والعمليات المضادة للغواصات، بحسب ما أفادته البحرية الأمريكية عبر موقعها الرسمي.
وتشارك في التمرين سفن وطائرات تابعة لمجموعة النقل الفرنسية شارل ديغول، وفرقاطة بلجيكية ومدمرة يابانية.
يضم الجيش الأمريكي مجموعة ماكين آيلاند المقاتلة البرمائية، مع وحدة الاستكشاف البحرية الخامسة عشرة، وطراد الصواريخ "يو إس إس بورت رويال"، وطائرات حربية مختلفة.