وورد في الرسالة: "ردا على التعليقات الواردة من المؤلفين حول حملات عدم الإعجاب المستهدفة، فإننا نختبر العديد من التصميمات الجديدة التي لا تعكس درجة عدم الإعجاب المتاحة للجمهور".
سيتم إجراء التجربة بمشاركة مجموعة صغيرة من المستخدمين. سيتمكن المستخدمون المشاركون في الاختبار، كما في السابق، من وضع إبداءات عدم الإعجاب. ستأخذها خوارزميات استضافة الفيديو في الاعتبار عند اختيار التوصيات.
لكن لن يتمكن المشاركون في التجربة من رؤية العدد الإجمالي لحالات عدم الإعجاب أسفل الفيديو.
في حين سيتمكن المدونون من رؤية العدد الدقيق لإبداءات الإعجاب وعدم الإعجاب لمقاطع الفيديو الخاصة بهم في "استوديو يوتيوب" الخاص بهم.
وأصبحت الشبكات الاجتماعية وناقلي الأخبار والمراسلين جزءا لا يتجزأ من حياتنا مع ظهور الأدوات والإنترنت. من ناحية، هذه الأدوات ضرورية للعمل والتواصل، ومن ناحية أخرى، فهي ببساطة "تسرق" الحياة.
في هذا الصدد نشر العديد من علماء النفس والأطباء المتخصصون نصائح حول كيفية التوقف عن الاعتماد على الشبكات الاجتماعية والتخلص من الخوف من فقدان الأشياء التي قد يعتبرها الناس مهمة، وكذلك كيف يؤثر الاستخدام غير الواعي للإنترنت على الصحة.