وقالت ميركل خلال اجتماع الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا: "يجب مواصلة الحوار، في الوقت نفسه، اعترفت بأن هناك الكثير من النزاعات التي تعقد العلاقات مع روسيا الآن.
وكانت العلاقات بين موسكو وستراسبورغ في أزمة حتى عام 2019 بسبب الوضع في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، حيث حُرم الوفد الروسي إلى الجمعية من حق التصويت بسبب الأحداث في أوكرانيا وعودة شبه جزيرة القرم إلى روسيا، في أبريل/ نيسان 2014. كما تم تشديد العقوبات ضد الوفد عام 2015.
رداً على ذلك، رفضت موسكو العمل في مثل هذه الظروف، وتوقفت عن دفع مساهمتها في ميزانية مجلس أوروبا. وفي يونيو/ حزيران 2019، أعادت الجمعية حقوق الوفد الروسي، وعاد البرلمانيون الروس إلى العمل على نطاق واسع فيها.