ووفقا لوسائل الإعلام، تسبب الرماد في إجبار أكثر من 16 ألف شخص (ما يعادل 10 % من سكان الجزيرة) على ترك منازلهم. بالإضافة إلى تلف الطرق والمنازل والمحاصيل بالكامل، وتلوث مصادر مياه الشرب.
ومن جانبها وصفت منظمة الأمم المتحدة الوضع بأنه كارثة إنسانية.
واستيقظ بركان "لا سوفرير" لأول مرة، في 9 نيسان / أبريل الجاري، ورافقه زلزال بقوة 3 درجات على مقياس ريختر.