وقال كوتيريف خلال المؤتمر الدولي عبر الإنترنت "كوفيد-19 ... علم الأوبئة والتشخيص والوقاية": "لقد تم تطبيق عمليات الإغلاق في فرنسا وإيطاليا وبولندا وجمهورية التشيك.
وفي ظل ارتفاع عدد حالات الإصابة والوفيات بسبب فيروس كورونا في القارة الأوروبية، أعادت دولتان من أكبر اقتصادات أوروبا الإغلاق الوطني بدرجة ما.
وأصدر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قرارا في شهر آذار/ مارس الماضي، أعلن فيه إغلاق المدارس في الثاني من نيسان/ أبريل بهدف مكافحة انتشار للوباء "الذي تسارعت وتيرة انتشاره بسبب المتحور البريطاني".
وأعلن ماكرون حينها عن فرض قيود على التنقل بين المناطق بالإضافة لتعميم حظر التجوال المفروض من الساعة السادسة صباحا لغاية السابعة مساءا على كامل الأراضي.
كما فرضت ألمانيا إغلاقا وطنيا "ناعما"، أو أقل قيودا.
وقالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إن الإجراءات، أقل شدة مما هي عليه في فرنسا، لكنها ستشمل إغلاق المطاعم، والحانات، وصالات الألعاب الرياضية، والمسارح.