وسجل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، الذي رفضت أهليته للسباق الرئاسي، اعتراضه على هذا الإجراء، متسائلاً حول أسباب استبعاده من السباق الانتخابي، وواصفاً ذلك بـ "انتهاك الدستور".
واعتبر الخبير في الشؤون الإقليمية، علي المعشني، أن الخلافات بين التيارين الإصلاحي والمحافظ، لا تمس الأهداف المتمثلة بحماية المصالح الإيرانية، وإنما آلية تحقيقها.
وأوضح، في مقابلة مع "بانوراما"، أن "التباطؤ في فيينا بخصوص الملف النووي، سيحسم مصير الانتخابات لصالح المحافظين، مقابل خسارة للإصلاحيين، الذين خذلهم الغرب، حسب تعبيره، بينما سيتم بعد الانتخابات منح "مناصب ترضية" للإصلاحيين".
أجرى الحوار: فهيم الصوراني
التفاصيل في الملف الصوتي.