يقول المحلل السياسي العراقي كامل الكناني، في حديث لبرنامج "حول العالم" بهذا الصدد:
"عملية اعتقال القيادي قاسم مصلح عملية متوقعة، ويمكن أن تحصل لكل قادة الحشد الشعبي، ومصلح أحد الرموز الوطنية المهمة في الحشد الشعبي، وهو يقف حجر عثرة في طريق مخططات أمريكا في المنطقة الغربية ومنطقة الصحراء والجزيرة والأنبار".
أما الخبير الأمني والاستراتيجي أحمد الشريفي، فيرى في حديث لإذاعتنا، بأن:
"الكلمة الفصل للقضاء، ولكن رد الفعل كان غير محسوب، ومورس ضغط غير مبرر على الجهات التنفيذية، وهذا بالحقيقة ناتج ليس كرد فعل آني، وإنما لخلفية تراكمات في سوء العلاقات بين الحكومة والفصائل، وتكرار مثل هذه الأعمال يؤدي إلى زيادة التوترات في البلاد".
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق في هذه الصفحة.
إعداد وتقديم: عماد الطفيلي