وكان في استقبال كونيوخوف لدى عودته مسؤولين من الأسطول النووي الروسي، بالإضافة لنائب السكرتير العام للمجلس العام لحزب روسيا الموحدة دميتري كوبيلكين.
وأكد كونيوخوف أنه قام بنفسه بتنفيذ برنامج بحثي لمعهد شيرشوف لعلوم المحيطات، وستتم تحليل البيانات التي جمعها في وقت لاحق.
وبدأت بعثة فيودور كونيوخوف في القطب الشمالي من مدينة مورمانسك في 11 يوليو/ تموز الماضي.
وانطلقت الحملة على متن كاسحة الجليد "50 عاما على النصر"، التي نقلت كونيوخوف إلى نقطة القطب الشمالي الجغرافي، حيث تم تهيئة طوف جليدي عائم، واتخذه العالم مركزا لأبحاث.