وخرج المحتجون في شوارع باريس ومرسيليا ونيس ومونبلييه ومدن أخرى ملوحين بلافتات كتبوا عليها أن هذه الشهادة تمثل "تمييزا عنصريا" ومرددين هتافات "الحرية، الحرية".
ومنذ يوم الاثنين الماضي، يطُلب من المواطنين إظهار هذه الشهادة في الأماكن العامة، مما يثبت أنهم قد تم تطعيمهم أو أن فحوصا في الآونة الأخيرة أثبتت عدم إصابتهم بفيروس كورونا.
تقدر السلطات أن ما يزيد على 200 تجمعا يجري تنظيمها حاليا بأنحاء البلاد بمشاركة حوالي 250 ألف محتج.
أعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل آتال، الأحد، بدء حملة تطعيم بجرعة ثالثة ضد فيروس كورونا، للأشخاص ذوي الصحة الهشة، بدءا من منتصف أيلول/سبتمبر المقبل.