وطالب ابن عم العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، باستعادة الآلاف من المهجرين الليبيين، معتبراً أن هاتين الخطوتين ستسهمان في الصلح بين الليبيين، والازدهار في ليبيا.
وأطلِق سراح الساعدي القذافي، والذي كان مسجوناً في العاصمة طرابلس منذ العام 2014، تنفيذاً لحكم قضائي يعود إلى سنوات، بحسب وزارة العدل الليبية.
كما أعلن المجلس الرئاسي الليبي، الإفراج عن عدد من السجناء السياسيين الليبيين، الذين انتهت مدة محكوميتهم، أو الذين لم تتم إدانتهم قضائيا، من بينهم أحمد رمضان الأصيبعي، الذي اعتبر بـ"قلم القذافي ومدير مكتبه الخاص".