وقال البحث المنشور اليوم، إن آلاف الحسابات المزيفة عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل "يوتيوب" و"فيسبوك" و"تويتر" استخدمت لحث الأمريكيين الآسيويين على المشاركة في الاحتجاجات ضد الظلم العنصري.
يبدو أن شبكة الحسابات المزيفة لم تنجح إلى حد كبير في جهودها، وفقا للباحثين، الذين لم يشيروا إلى مسؤولية الحكومة الصينية المباشرة، لكنهم قالوا إنه من شبه المؤكد أن العمل الذي ترعاه الحكومة يتوافق مع المصالح الاستراتيجية للصين.
وذكروا أن الشبكة نشرت روايات حول فيروس كورونا "سارس كوف 2"، تدعي أنه نشأ في الولايات المتحدة، وروايات إيجابية عن جهود الصين للتعامل مع الوباء بالإضافة إلى المعلومات المضللة عن اللقاحات.
** تابع أخبار العالم الآن مع سبوتنيك