تظهر صور مقاتلي حركة طالبان جولاتهم، التي يستمتعون بها، في متنزه ترفيهي في كابول، حيث يأكلون الآيس كريم ويحاولون اللعب في الصالات الرياضية... كل ذلك يظهر في تناقض حاد ومثير للسخرية مع التقارير المؤلمة التي لا تزال منتشرة على كافة مواقع التواصل الاجتماعي.
كان من الممكن أن تكون "غارات المرح" هذه سببًا لبعض المرح لولا المشاهد المرعبة التي تلتقطها كاميرات صحفيي العالم في مكان آخر.