ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين فرنسيين، قولهم إنه "تعبيرا عن غضبها من صفقة الغواصات الأسترالية، ألغت فرنسا حفل ضخما كان مقررا في سفارتها بواشنطن".
ووصف المسؤولون الفرنسيون قرار واشنطن بأنه "قرار سياسي متهور ومفاجئ يشبه قرارات الرئيس السابق دونالد ترامب".