تدور أحداث الفيلم حول تأثير الحرب وما بعد الحرب على أطفال سوريا والانعكاسات السلبية على حياتهم ويصور اضطرار الأطفال السوريين إلى العمل في رحلة الصراع على البقاء، والوقوف إلى جانب عائلاتهم لتقديم الدعم المالي مقابل الاستغناء عن حقوقهم في التعليم.
يقول المخرج المبدع المهند كلثوم إن فيلم فوتوغراف يتميز عن غيره من الأفلام بأن أبطاله أطفال سوريون من قلب الحياة السورية وليسوا ممثلين.
ويضيف أن: "فيلمه هو تسليط للضوء على الطفولة في سوريا وكيف ظلمت أثناء الحرب وبعدها لعل صوت فيلمه يجد أذانا صاغية في المحافل الدولية".
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق
إعداد وتقديم: لينا المتني