ويعود لافروف إلى موقعه بالأمم المتحدة ليواصل عمله في إعاقة نظرائه الغربيين عن تحقيق مصالح دولهم، حسب كتّاب المقال الذين يرون أن لافروف يملك مهارة في إنجاز عمله.
ويملك لافروف مهارة أخرى تتجسد بقدرته الفريدة بإفهام أعضاء الأمم المتحدة ما تريد وترغب به موسكو.
وأشار المقال إلى أن زملاء لافروف الذين أجروا "محادثات صعبة" معه يقرون بأن مجاراة خبراته ومهاراته الدبلوماسية أمر صعب.