وجاء في المنشور أن أي طالب يحصل على شهادة جامعية في سوريا، لا سيما خريجي طلاب كليّات الطبّ "سيكتب تعهدا ببقائه في البلد خمس سنوات بعد حصوله على الشهادة، وستُسحب الشهادة من المخالفين"، لكن تبيّن فيما بعد أن هذه المعلومات غير صحيحة.
وبررت المنشورات هذا القرار المزعوم بحاجة سوريا إلى خريجي الجامعات، ويأتي ظهورها فيما تطرّق مسؤولون في الآونة الأخيرة إلى قضيّة الهجرة، ولاسيما هجرة الشباب.
ونفى مصدر في وزارة التعليم العالي لوكالة "فرانس برس" في دمشق صحة هذه المنشورات.