أعلنت الإدارة القبرصية اليونانية، اليوم الأحد، خطتها للحصول على سفينة مملوكة لإيطاليا ترفع علم مالطا، وعزمها على بدء عملية حفر جديدة في جنوب قبرص في نوفمبر/ تشرين الثاني.
فيما قالت الوزارة التركية إن "كل هذه الأعمال الأحادية الجانب ستزيد التوتر شرقي المتوسط وتهدد السلام والاستقرار".
من جانبه، قال الرئيس القبرصي التركي إرسين تاتار لوكالة "سبوتنيك" الشهر الماضي، إن شمال قبرص لا يزال ينتظر ردا من جمهورية قبرص على اقتراح عقد مؤتمر حول شرقي البحر المتوسط.
وطالب وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، الشهر الماضي، بالمساواة في السيادة والوضع الدولي للشعب القبرصي التركي مع القبارصة الروم في الجزيرة في أقرب وقت، على حد قوله.
طالع أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك