وأصدرت السفارة الروسية في باريس بيانا رسميا قالت فيه "نحن نراقب الوضع ونتخذ كل الاجراءات اللازمة وبحسب المعلومات المتوفرة للسفارة فان السفينة المحتجزة في الأول من أكتوبر في ميناء مدينة دونكيرك كانت تبحر تحت العلم الليبيري وضمن طاقمها مواطنان من روسيا".
وأضافت السفارة إلى أن إجراءات التحقيق جارية الآن، مشيرة إلى أن "موعد عقد جلسة استماع الحكم ستكون خلال الأسبوع المقبل، وبعد ذلك سيتم معرفة ما إذا كانت هناك أسباب لمزيد من الاحتجاز أم أنه ينبغي إطلاق سراح البحّارَين الروسيين".
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية قد أعلنت، يوم أمس الثلاثاء، عن احتجاز سفينة في ميناء دونكيرك الفرنسي وعلى متنها طاقم من مختلف الجنسيات، حيث تم العثور على أكثر من طن من الكوكايين على متنها.