وحسب بيان لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي نشره موقع الإمارات اليوم، قالت إنه يحق للطالب الاستمرار في الدراسة عن بعد في حالات 4، أولها إذا كان يعاني من أمراض مزمنة أو مشكلات صحية تجعله أكثر عرضة للمخاطر.
وأوضحت الهيئة أن الطالب إذا كان يعاني من ذلك فينبغي أن يقدم تقريرا طبيا مصدّقا من هيئة الصحة بدبي.
أما السبب الثاني فقد حددته الهيئة بكون الطالب يعيش مع شخصٍ يعاني من مشكلات صحية، تعرضه للمخاطر وتحتم عليه ألا يأخذ اللقاح.
وأوجبت الهيئة في هذه الحالة أيضا تقديم تقرير طبي مصدّق من هيئة الصحة بدبي يوضح طبيعة المرض الذي يعاني منه هذا الشخص.
وبخصوص السبب الثالث، أوضحت أنه إذا كان هذا الشخص خارج الدولة ولا يمكنه العودة، فيتيح له ذلك الاستمرار في الدراسة عن بعد، ولذا فقد أكدت الهيئة على تقديم وثيقة صادرة عن الجهة الحكومية المعنية.
كذلك سمحت الهيئة باستمرار الطالب في التعليم عن بعد إذا كان يعاني من الإصابة بالفيروس، هو أو أحد المخالطين له عن قرب، وعليه أيضا تقديم تقرير معتمد من هيئة الصحة بدبي.
** تابع المزيد من أخبار العالم الآن على سبوتنيك