ويرى مراقبون، أن الأردن بدأ مرحلة الخروج من سياسة المحاور وتقريب وجهات النظر بين دول عربية، لا سيما بعد الانفتاح الكبير مع دمشق، ما يطرح تساؤلات حول دور أردني محتمل في تقريب وجهات النظر بين الدوحة ودمشق.
محلل الشؤون الإقليمية، صالح غريب، أشار إلى أن:
"الزيارة تغلق مسلسل الفتور الذي أصاب العلاقات القطرية الأردنية، بسبب العقوبات "الخليجية"، وأنها ستفتح آفاقاً جديدة للتعاون بين البلدين على مستوى العلاقات الثنائية والعمل العربي المشترك".
ورداً على سؤال، أشار غريب إلى أن "قطر ستكون مع الإجماع العربي فيما يخص مصير عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية".
أجرى الحوار: فهيم الصوراني
التفاصيل في الملف الصوتي.