وأفصحت المؤسسة الملكية البريطانية عن موقفها إزاء استعادة القرم لوضعها كأحد الأقاليم الروسية، في رد لها على رسالة من القرم، حيث وجهت الرد إلى روسيا.
وبعد 3 أشهر تلقوا رسالة من الملكة البريطانية التي أعربت عن إعجابها باهتمام أطفال القرم باللغة الإنجليزية.
ووجهت المؤسسة الملكية البريطانية رسالة الملكة إلى روسيا وفقا لعنوان الجهة التي أُرسلت إليها الرسالة التي نُشرت على صفحة "أكاديمية العلوم الصغرى" على موقع "إنستغرام".
ورفض الغرب الإقرار بشرعية قرار أهالي القرم العودة إلى أحضان الوطن روسيا في عام 2014، وفرض عقوبات على روسيا في محاولة لإجبارها على التخلي عن شبه جزيرة القرم التي تحتضن القاعدة الرئيسية للأسطول الروسي في البحر الأسود.
ونُقلت تبعية القرم من روسيا إلى أوكرانيا في بداية خمسينات القرن العشرين عندما كانت أوكرانيا واحدة من الجمهوريات السوفيتية المتحدة.