ويظهر الفيديو قيام أحد الأشخاص من الطائفة "المتشددة" بضرب أحد أفرادها وهو يحاول شراء هاتف محمول، الأمر الذي تحرمه الطائفة.
هذا وتمنع الطائفة بشكل كلي أفرادها من اقتناء التكنولوجيا وتحرمه.
وليست الهواتف الذكية وحدها التي تلقى معارضة من طرف هذه الطائفة، بل إن أجهزة التلفاز كانت محرمة أيضاً، ويقول كبار الحاخامات إن هذه الهواتف تشكل خطراً أكبر من أجهزة التلفاز، لأنه "يمكن إخفاؤها في الجيب ولا يمكن تصور مدى الخطر الذي تلحقه بالمجتمع الحريدي"، على حد تعبيرهم، بحسب ما نقل موقع "عربي بوست".