الحادث الذي وقع خلال تصوير فيلم كان يفترض بأن تكون طلقات المسدس المستخدم من قبل بالدوين خلبية، إلا أنه كان محشوا بطلقات حقيقية.
وأصيبت غالينا هاتشينز، السيدة المسؤولة عن التصوير، في منطقة أعلى الصدر وتم نقلها عن طريق الجو إلى مستشفى ألباكركي، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياتها.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن الشرطة أن مخرج الفيلم جويل سوزا ويبلغ من العمر 48 عاما "بحالة حرجة"، في حين نشرت مشاهد لموقع الحادث صورت من طائرة مروحية.
بالإضافة إلى لعب الدور الرئيسي، يعمل أليك بالدوين كمنتج للفيلم. ويلعب دور المجرم السيئ السمعة هارلاند راست، الذي يعلم أن حفيده المراهق متهم بالقتل بطريق الخطأ.