كهنة ورجال دين آخرين في الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا هم مرتكبو جرائم جنسية ضد الأطفال، لم يمنعهم الوازع الديني ولا الضّمير الإنساني من ارتكاب مثل هذه الجريمة القاسية التي لا يمكن تبريرها بأي صفة كانت، فكيف يُغسل عار رجال الدين هذا بحق الطّــفولة والبــــــراءة؟
حول هذا الموضوع، تحدثت الدكتورة هبة الطّـماوي، اختصاصية صحة نفسية وتعديل السلوك للأطفال والمراهقين، وتأهيل نفسي وسلوكي للمتعافين من الإدمان وكاتبة وباحثة في مجال العلوم الانسانية لـ "صــدى الحياة".
التّــفاصيل في الملف الصّــوتي
إعــداد وتــقديم: فــرح القــادري.