والسؤال الأهم الآن وبعد مرور عامين، هل ستحمــــل سنة 2022 أمـــلا جديدا ولقاحا آمنا قد ينهي الجائحة ويعيدنا إلى الحياة كما كانت سابقا؟
جهود دولية متسارعة لم تتوقف يوما واحدا من أجل تطوير لقاح مضاد لهذا الفيروس ومتحوراته، خوفا من تكرار مشهد 2020، فمع دخول موسم الأعياد حول العالم، ومع تسلل وانتشار متحور "أوميكرون" في مختلف البلدان، ازدادت الحاجة للتدابير الوقائية كالإغلاق وإلغاء الرحلات بين الدول.
من جهتها، منظمة الصحة العالمية كرّرت توصياتها بالحرص على اتباع عوامل الوقاية من "كورونا" ومتحوراته، مؤكدة أن إنهاء الجائحة يتطلب تطعيم 70% من سكان العالم، مع وضع حد لـ "قومية اللقاحات وتوزيعها بشكل عادل للجميع".
التفاصيل في الملف الصوتي...
إعداد وتقديم: فرح القادري.