في نفس الوقت، لا يستبعد مراقبون استمرار رفض بعض الدول العربية لعودة سوريا، وهو ما قد يعقد من مهمة الجزائر، التي لطالما عملت من أجل عودة دمشق إلى الجامعة العربية.
مدير المكز العربي للدراسات السياسية والاجتماعية، رياض الصيداوي، أكد وجود كثير من المؤشرات على إتساع رقعة الترحيب الرسمي العربي بعودة سوريا إلى صفوف الجامعة.
لكنه أشار، في حوار معه عبر "بانوراما"، أن قطر ستكون رأس حربة المواقف الرافضة لذلك، نظراً للعلاقة الحيوية التي تربطها بتركيا، ومواصلتها دعم حركة "الإخوان المسلمين" في المنطقة.
التفاصيل في الملف الصوتي