مجتمع

أبطال "أصحاب ولا أعز" يجيبون عن السؤال الأصعب والمنتجة تكشف عن سر قبل التصوير... فيديو

نشرت القناة الرسمية لمنصة "نتفليكس" على "يوتيوب"، لقاءات مسجلة مع الفنانين الذي شاركوا في فيلم "أصحاب ولا أعز" الذي أثار الجدل خلال الأسابيع الماضية بسبب بعض المشاهد التي وصفها نقاده بـ"الصادمة"، فيما اعتبرها آخرون أنها "تعبر عن الواقع" فقط.
Sputnik
وشاركت قناة منصة "Netflix" على "يوتيوب"، لقاءات مسجلة تظهر فيها إجابات أبطال فيلم "أصحاب ولا أعز"، على بعض الأسئلة المتعلقة بالفيلم.
وأجاب أبطال الفيلم على سؤال يمثل الفكرة الجوهرية للفيلم المأخوذ عن الفيلم الإيطالي الشهير"Perfect Strangers"، فيما إذا كان من الممكن أن يلعبوا هذه اللعبة في حياتهم الواقعية، أي أن يشاركوا جميع الرسائل والمكالمات الهاتفية الواردة على هواتفهم، لكن الإجابات كانت متباينة.
أول رد رسمي على أنباء طرد منى زكي من نقابة الممثلين بعد فيلم "أصحاب ولا أعز"... فيديو
وأول المجيبين كان الفنان إياد نصار، الذي أكد إمكانية لعبها في الواقع وعدم وجود أي مشكلة في ذلك.
وبدوها، عبرت الفنانة، ديما أبو عبود، عن عدم اكتراثها بما يمكن أن يعلمه الناس عنها من خلال مشاركة هذه الرسائل، أي عدم وجود شيء لتخفيه.
أما بالنسبة للفنان اللبناني، عادل كرم، أكد عدم إمكانية لعب اللعبة، لأنه فيها "خربان بيوت"، على حد قوله.
وعبر الفنان جورج خباز عن رفضه لعبها، ليس من أجل نفسه، بل من أجل أصدقائه، لأن لكل منهم أسراره وأخباره.

وبدوره، عبر الفنان فؤاد يمين عن عدم وجود أي مشكلة في لعب هذه اللعبة مع زوجته، أما نادين لبكي فأكدت استعدادها للمخاطرة والتجربة، لأنها "بطبعها حشورة" كما وصفت نفسها.

أما الفنانة منى زكي، فأكدت عدم وجود أي مانع من خوض هذه اللعبة في حياتها، لأنها لا تملك أي أسرار "رهيبة" في حياتها.
ونوهت زكي أن شخصية مريم التي قدمتها في الفيلم تشبهها، وأنها استطاعت الشعور بالشخصية "لأني تعايشت فيها مع ناس أصحابي، وناس حواليا كتير، عشان كده كنت مهتمة وحابة أبيّن يعني إيه الست تبقى حاسة أنها مش ست، بسبب الراجل اللي معاها"، على حد تعبيرها.
وبدورها، أشارت ميادة الحراكي، المنتج التنفيذي للفيلم، إلى أن جميع أبطال الفيلم، جلسوا مع بعضهم فترة طويلة في بيت واحد قبل التصوير، مؤكدة أن هذا ساعد على إظهارهم على الشاشة بطريقة تقنع المشاهدين، بأنهم بالفعل أصدقاء ومقربون، بالرغم من أن منهم لم يكونوا يعرفون بعضهم بشكل شخصي قبل ذلك.
مناقشة